انفض مولد سيدي شحاته ... فهل من مولد جديد؟!
الآن ...
وقد انقشع الغبار عن أخطر معاركنا الحربية!.
وأُغمدت السيوف الكروية!.
وأُلقيت الأسلحة الحنجرية!.
وزال غبار البارود اللساني!.
وهدأت صيحات الدكاكين الفضائية!.
وقارب مولد سيدي شحاته على الانفضاض!؟.
وكما قال إبراهيم ناجي: ومضى كلٌ إلى غايته!؟.
وجدتني وكمن أفاق من حلمٍ جميل، وطويل، ولذيذ؛ حتى أنه أنساني همومي ومشاكلي ومعاركي وتوقفت معه خطتى الشخصية!.
ووجدتني أسجل هذه الخواطر من وحي التجربة الشعورية التي لا تتكرر كثيراً إلا كل عدة سنوات!؟.
لمتبعة خواطر الشاهد الحالم المسكين من فضلك اضغط هنا.
ويمكنكم متابعته على موقع (المصريون).
وقد انقشع الغبار عن أخطر معاركنا الحربية!.
وأُغمدت السيوف الكروية!.
وأُلقيت الأسلحة الحنجرية!.
وزال غبار البارود اللساني!.
وهدأت صيحات الدكاكين الفضائية!.
وقارب مولد سيدي شحاته على الانفضاض!؟.
وجدتني وكمن أفاق من حلمٍ جميل، وطويل، ولذيذ؛ حتى أنه أنساني همومي ومشاكلي ومعاركي وتوقفت معه خطتى الشخصية!.
ووجدتني أسجل هذه الخواطر من وحي التجربة الشعورية التي لا تتكرر كثيراً إلا كل عدة سنوات!؟.
لمتبعة خواطر الشاهد الحالم المسكين من فضلك اضغط هنا.
ويمكنكم متابعته على موقع (المصريون).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق