سيدي وحبيبي وعظيمي ...
لا ندري كيف نشكرك؟!.لا ندري كيف نقدرك؟!.
لا ندري كيف نوفي إلى مقامك الشريف هذا الجميل الرائع؛ الذي أسديته لنا بتحملك مشاق إبلاغنا بهذه الرسالة الخالدة، وهذا المنهج الراقي؟!.
هذا المنهج الذي يغمر المؤمن وهو يعيش في ظلاله بشعورٍ فياض سابغ؛ أثناء رحلته الحياتية؛ فيستشعر أن هذا الكون؛ بل والوجود الكبير يشاركه عبوديته لله عز وجل؟!.
ويرى شهود المكان وشهود الزمان تؤانسه وتذكره دوماً ـ بما تحمله من ذكريات ـ بدوره القيادي وما نيط به من حمل لأمانة منهج رب العالمين للعالمين!؟.
لمتابعة الرسالة من فضلك اضغط هنا.
أو تابعها على موقع المصريون.