هذه بضاعتكم ... ردت إليكم!؟
أستاذي الفاضل / د. فتحي يكن،
وكما تأتي نسمةُ الربيعِ الباردة الطيبة، على قطراتٍ من عرق الجهد والنصب والكد!.
وكما يأتي شعاعٌ رقيقٌ، من شمعةٍ رقيقةٍ، تحدت كتائبُ الظلامِ بأشعتها المتهادية!؟.
وكما تأتي يدٌ كريمةٌ، في لحظاتٍ حرجة، فتنتشل غريقاً تقاذفته أمواجٌ هائجةٌ مائجةٌ!؟.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وكما تتساقط قطراتُ الماءِ الزكية، على أرضٍ طال عطاشها!؟.وكما تأتي نسمةُ الربيعِ الباردة الطيبة، على قطراتٍ من عرق الجهد والنصب والكد!.
وكما يأتي شعاعٌ رقيقٌ، من شمعةٍ رقيقةٍ، تحدت كتائبُ الظلامِ بأشعتها المتهادية!؟.
وكما تأتي يدٌ كريمةٌ، في لحظاتٍ حرجة، فتنتشل غريقاً تقاذفته أمواجٌ هائجةٌ مائجةٌ!؟.
وكما تأتي الأخبارُ السارة، على قلبٍ قد طال حزنه على واقع أمته وواقعه!؟.
كتبت الرسالة ونشرت في مجلة (المجتمع الكويتية).
ثم أكملتها بعد رحيله رحمه الله في (13 يونيو 2009م = جمادى الآخرة 1430هـ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق