سيدي الكريم ...
هكذا فهمنا رسالتكم الطيبة أيها الحبيب صلوات الله عليك وسلامه؛ وهي أن (التحرك لنصرة دين الله لم يعد نفلاً، المسلمون فيه على الخيار؛ بل هو على الوجوب، دائر فيما هو معلوم من الدين بالضرورة؛ "من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بغزو؛ مات على شعبة من النفاق".
هكذا فهمنا رسالتكم الطيبة أيها الحبيب صلوات الله عليك وسلامه؛ وهي أن (التحرك لنصرة دين الله لم يعد نفلاً، المسلمون فيه على الخيار؛ بل هو على الوجوب، دائر فيما هو معلوم من الدين بالضرورة؛ "من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بغزو؛ مات على شعبة من النفاق".
وهذا التحرك المبارك له خاصية متميزة، فالإنسان فيه يأخذ من خلال عطائه للآخرين، وهذه الطبيعة تأتي متناسقة مع خلق الله العظيم؛ "وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرّ مَرّ السّحَابِ صُنْعَ اللّهِ الّذِيَ أَتْقَنَ كُلّ شَيْءٍ إِنّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق