في العام العاشر والحادي عشر من البعثة، عبرت الدعوة إلى مرحلة جديدة، من خلال منعطف هام في تاريخها، وبدأت قفزة تجديدية رائدة في أسلوب الخروج إلى الناس.
فبعد سلسلة من المحن المتلاحقة؛ أبرزها محنة وفاة خديجة رضي الله عنها؛ والتي كانت بمثابة الملاذ الداخلي للداعية، وكذلك موت أبو طالب؛ والذي كان يعتبر الملاذ الخارجي، وما تلى عام الحزن من أحداث أهمها محنة الطائف وعصيان ثقيف؛ لم تتجمد الحركة الدعوية، ولم يتقوقع الداعية على أحزانه، كما كان متوقعاً لها وله من مناوئي الدعوة.
فبدأت بشريات الانفراجة السماوية العلوية؛ بحادث الإسراء المعراج، من باب التأييد الإلهي.
وتلتها البشريات الأرضية؛ بحادثتي بيعة العقبة الأولى والثانية؛ بعد تحرك واعٍ، وجهد بشري ذكي.
فبعد سلسلة من المحن المتلاحقة؛ أبرزها محنة وفاة خديجة رضي الله عنها؛ والتي كانت بمثابة الملاذ الداخلي للداعية، وكذلك موت أبو طالب؛ والذي كان يعتبر الملاذ الخارجي، وما تلى عام الحزن من أحداث أهمها محنة الطائف وعصيان ثقيف؛ لم تتجمد الحركة الدعوية، ولم يتقوقع الداعية على أحزانه، كما كان متوقعاً لها وله من مناوئي الدعوة.
فبدأت بشريات الانفراجة السماوية العلوية؛ بحادث الإسراء المعراج، من باب التأييد الإلهي.
وتلتها البشريات الأرضية؛ بحادثتي بيعة العقبة الأولى والثانية؛ بعد تحرك واعٍ، وجهد بشري ذكي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق