د. سلمان العودة حفظه الله في (أكملي الحكاية)
ورسالة نازفة مبكية ومؤثرة وموجعة إلى محبوبته الراحلة (هيا السياري)
أروع وأبلغ وأرق وأجمل كلمات تسمعها وتشاهدها في أدب الرثاء و الوفاء لزوجته وولدها المغفور لهما بإذن الله
(لكنني أعرف من هي)
فأجاب : إنها لم تعد تعرف من أنا!؟.
إنها لا تستطيع التـعـرف عليّ منـذ خمس سنوات مضـت!.
قال الطبيب مندهشاً: ولازلت تذهب لتناول الافطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت؟.
فابتسم الرجل وهو يضغط على يدي الطبيب وقال وعيناه تذرفان الدموع: هي لا تعرف من أنا ولكني أعرف من هي!؟.
ثم ...استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط
د. حمدي شعيب
(أول سبتمبر 2021م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق