الجمعة، 28 ديسمبر 2018

مخلوق مبتلى أعده لمسيرة ابتلائية!


احذر ...
فأنت في قاعة الامتحان الإلهي!.
وأجب:
ماذا صنعت بنعم مولاك!؟
هل حولتها بمهارات الشكر إلى منحة؟!.
أم حولتها بجحودك وطمعك إلى محنة ونقمة؟!.
هكذا الإنسان المسكين!.
في كل لحظة من حياته تحت الاختبار سواء بالخير أو الشر!.
وله إرادته الحرة للاختيار!.
فإما نجاح أو والعياذ بالله هلاك!.





 
 ثم ...
استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط
د. حمدي شعيب
(28 ديسمبر 2018م)

ليست هناك تعليقات: