الاثنين، 29 فبراير 2016
أخجلني ضيفي الكريم ... فما أسعدني بصحبته!
ثم ...
استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط
د. حمدي شعيب
(19 جماد أول 1437هـ = 29 فبراير 2016م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق