وفي حقيقتهم كارهون لمبدأ المراجعات ورافضون لحتمية النقد الذاتي!. وهكذا نحن كلنا هذا الرجل المسكين!. فكم من بطولاتٍ زائفة وأفكارٍ براقة وشعاراتٍ ملهمة كشفتها الحلبة!. حسبها الظمآنُ ماءاً حتى إذا جاءها صدمه سرابها!. وذلك على المستوى الفردي أو الجماعي!. تماماً مثلما يدَّعي البعض محاربة الفساد!. فاللهم إنا نسألك العافية.