الشاعر الرائع أحمد مطر ...
في لافتته الرائعة (غَزَلٌ بوليسي)...
وهي تصور مأساة الشاعر صاحب القضية ...
والذي يعيش تحت حكم عبيد البيادة ...
بل وكل النظم الديكتاتورية ...
فكيف يحب؟.
وكيف يتغزل في محبوبته؟.
وكيف تطارده البيئة القاهرة والمناخ الاستبدادي حتى في تصوير معشوقته؟!!!.
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(30 شوال 1434هـ =6 سبتمبر 2013م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق