الخميس، 28 يونيو 2012

إلهنا ... حقاً ... لقد عجزنا ... أيهما نشكر؟!.

يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
مع دعوات:
د. حمدي شعيب
(28 يونيو 2012)

ليست هناك تعليقات: