وفجأة دخل عليّ حفيدي ...
فقطع عليّ تأملاتي ...
ولم يترك لي فرصة حتى لاحتضانه ...
وبادرني قائلاً ببراءة الأطفال ...
وبجراءة جيل واعد لم نر مثله:
جدي الحبيب؛ هل تسمح لي أن أحصل منك على إجابات
صريحة واضحة لأسئلة نتناقلها أنا وأصدقائي حول أجيالكم وما عاصرتمونه من أحداث
ثورة 25 يناير 2011؟!.
فما هي التساؤلات الساخنة التي حاصرني بها حفيدي؟.
وكيف نعد أنفسنا لمثل هذا الحوار؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق