بينما كنت أتجول في أحد الموالد المنتشرة في ربوع المحروسة؛ وذلك حتى أسجل بعض الخواطر حول حالة شعبنا المسكين؛ حيث تجد الصورة واضحة وعارية وحقيقية، دون رتوش ودون تدخلات أو أصباغ أو تلميعات وتزييفات (الفوتوشوب)؛ فتجد البسطاء على سجيتهم، وتتخيل هذا الشعب وكأنه هارب من الواقع المر إلى حالة من الغيبوبة العقلية؛ بل والزمانية والمكانية!؟.
تابع من فضلك على موقع المصريون.
تابع من فضلك على موقع المصريون.
وكذلك على موقع منارات.