وزارة ... حلمستان!؟
في ثمانينات القرن الماضي؛ أنهيت دراستي الجامعية، في بلدي الحبيب (ثوريستان)، وكنت مثل كل زملائي نحمل الآمال الكبار، والأحلام العظام بمستقبل باهر ينتظرنا جميعاً في بلدنا الثوري الرائد.
ثم ما لبثنا أن أفقنا من أحلامنا الوردية على حقائق مفجعة جهلناها، وعلى واقع مفزع غيبونا عنه، بل وعلى كوارث غيبوها عنا!؟.
لمعرفة التشكيل الوزاري من فضلك افتح موقع المصريون.
ثم ما لبثنا أن أفقنا من أحلامنا الوردية على حقائق مفجعة جهلناها، وعلى واقع مفزع غيبونا عنه، بل وعلى كوارث غيبوها عنا!؟.
لمعرفة التشكيل الوزاري من فضلك افتح موقع المصريون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق