لقد أصبحنا نعيش في مرحلة من الوهن الحضاري، والضعف الثقافي، والتردي الأخلاقي؛ حتى تآكلت القوة الناعمة لأمتنا، وبالتالي ضاعت هيبتها بين الأمم. وإن من أبرز مظاهر هذا التآكل والانحطاط الشامل؛ وهو ما نفتقده الآن؛ إنه ذلك الركن الرئيس في بناء الأمم، والمحرك الفاعل للنهضة. لمعرفة هذا السر من فضلك اضغط هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق