الاثنين، 29 مارس 2010

سلاح الإرادة الذي لا يقهر!


درس من معشوقتنا فلسطيــــــــــــــــــــــن
استعن بالله ولا تعجز ...
لا تلعن الظلام بل أشعل شمعة ...

أسجد لله شكراً على نعمة عليك ...
ردد دوماً كلما رأيت أصحاب البلايا:
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاكم به ...
وفضلني على كثيرٍ ممن خلق تفضيلاً.

السبت، 27 مارس 2010

كيف تجيد مهارات ترغيب ولدك في المدرسة والمذاكرة؟

مقترحات لترغيب الولد في المدرسة
ابني في التاسعة من عمره، ولا يحب الدراسة، وحاولت معه كل الطرق: مثل الحرمان والعزل والضرب.
وهو لا يريد المذاكرة بالمنزل، فما الطريقة الصحيحة في التعامل معه؟.

لمتابعة الرد من فضلك اضغط هنا.

الاثنين، 22 مارس 2010

2- لِمَ نعشق فلسطين؟!

رسائل رحلةٌ مباركةٌ ... إلى أرضٍ الإسراء المباركة!
أما الخبر الثالث ذو الأثر النفسي العميق؛ فمصدره هذا المطلع المؤثر لسورة الإسراء؛ حول أرض الإسراء:
"سُبْحَانَ الّذِي أَسْرَىَ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَىَ الْمَسْجِدِ الأقْصَى الّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَآ إِنّهُ هُوَ السّمِيعُ البَصِيرُ".
[الإسراء1]
فلا أدري سر هذا الشعور الودود المريح الذي ينتاب النفس المؤمنة؛ كلما قرأت هذه الآية!؟.
فلعله الحصاد الذي ترسخ في العقل الباطن؛ وذلك بفعل بعض الرسائل التربوية الإيجابية الطيبة

الأحد، 21 مارس 2010

أريد ...أبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي


أيتها الزهرة الفلسطينية الحبيبة ...
إنه ليس عار علينا فقـــــــــــط ...
بل إنها جريمة أن ننساكـــــــــم ...
وننسى آلامكـــــــــــــــــــــــــم ...
وننسى واجبنا نحوكــــــــــــــــم!؟.

الأربعاء، 17 مارس 2010

1- لِمَ نعشق فلسطيـــــــــــــــــــــــــــــــــــن؟!


وكان هذا هو السر النفسي الأول؛ الذي ملك قلبي؛ فأثمر هذا الحصاد الطيب:
1-أنني أحببت فلسطين، وأكبرت أهلها، وعشقت أرضها، وشغفت نفسي لرؤية ترابها؛ لأهميتها وقدسيتها وخطورتها على نفسي، وعلى مستقبل أمتي الخاتمة، ومستقبل البشرية؛ بل ومستقبل الكون والوجود كله!؟.
2-أن أبدأ دراسة تبحث في جذور هذا الحب الفلسطيني عند المؤمنين، وأسبابه النفسية والشرعية.
وذلك بعدما حركني هذا الحديث الشريف الذي كان أول الأسباب التي كونت رابطاً وجدانياً؛ يربطني ذهنياً وعصبياً ونفسياً بل وقلبياً إلى فلسطين الحبيبة.

للاطلاع على الحديث الرهيب ومعرفة أسرار هذا العشق الفلسطيني من فضلك اضغط هنا

الثلاثاء، 16 مارس 2010

خطة هدم المسجد الأقصى ... ودولة الظلم ... والسنن الإلهية!؟


الخطة اليهودية التدريجية الخبيثة لهدم الأقصى!؟
هكذا عكس ما يظن البعض أنهم سيهدمونه بمعاول ظاهرة ...
بل سيستخدمون أسلوب دابة الأرض التي تأكل المنسأة ...
وحتى يستمرئ الجميع المحاولات فيخبت الغضب وتقل ردة الفعل ...
فهل سنستيقظ؟!



هذه نبذة من الملف الأسود لدولة الظلم؟!
هذا هو الحصاد النكد حسب السنة الإلهية الاجتماعية:
(والذي خَبُثَ لا يخرج إلا نكدا)
والتي لن تدوم حسب السنة الإلهية الاجتماعية:
(وإن عدتم عدنا)
(بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأسٍ شديد)

حفل إفطار قناة أنا الفضائية

لقاء ودي وحوار طيب مع الأخ أ. ياسر محمود المشرف بقسم الاستشارات على شبكة إسلام أون لاين والأخ الدكتور رشاد لاشين في حفل إفطار قناة أنا الفضائية يوم الثلاثاء 8 سبتمبر 2009

الاثنين، 15 مارس 2010

ما هو السر الدفين الذي يؤلم مشاعرنا؟

نستلهم الإجابة من غزوة بدر الكبرى: ســـــرُّنا الدفـــــين
لقد أصبحنا نعيش في مرحلة من الوهن الحضاري، والضعف الثقافي، والتردي الأخلاقي؛ حتى تآكلت القوة الناعمة لأمتنا، وبالتالي ضاعت هيبتها بين الأمم. وإن من أبرز مظاهر هذا التآكل والانحطاط الشامل؛ وهو ما نفتقده الآن؛ إنه ذلك الركن الرئيس في بناء الأمم، والمحرك الفاعل للنهضة. لمعرفة هذا السر من فضلك اضغط هنا.

الجمعة، 12 مارس 2010

20- حتى لا يهرب المبدعون (2 من 2)

القواعد الذهبية لبناء واحتواء وحماية المبدعين

بعد أن تحدثنا عن أسباب وآثار تجاهل فنون تحفيز المبدعين، وعرفنا كيف يتمردون ويهربون؟.

ما هو الحل!؟:

ما هي القواعد الذهبية أو المهارات التي تجعل من المؤسسة حاضنة لمبدعيها، ومنمية لأبنائها، ومفجرة لطاقات أفرادها!؟:.

لمعرفة هذه القواعد من فضلك اضغط هنا.

الخميس، 11 مارس 2010

ماذا تعرف عن الأقصــــــــــــــــــــــــــــــــــى؟!



تعرف على أولى القبلتيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
عار علينا أن نجهله ...
وعار علينا أن نخذله ...
ثم عار علينا ألا ننصره
.

الخميس، 4 مارس 2010

20- حتى لا يهرب المبدعون! (1 من 2)

هل مؤسستك طاردة للإبداع؟!
ذات يوم جلس أبو جعفر الطحاوي صاحب المؤلف القيم (العقيدة الطحاوية) مع تلاميذه، وقص عليهم أنه كان يقرأ على المُزني فقال له يوماً: والله لا أفلحت. فغضب وانْفَلَ من عنده، وتفقه على مذهب الإمام أبي حنيفة وصار إماماً، فكان إذا درس وأجاب في المشكلات، يقول: رحم الله أبا إبراهيم لو كان حياً ورآني كفر عن يمينه).
تأثرت كثيراً بهذه الأدبية لأنها أثارت في نفسي هذه الخواطر المرة:
1-الذكرى القاسية تترسخ في العقل الباطن؛ فتظهر على سلوكيات أصحابها عند أي حدث يثيرها.
2-كيف أثر هذا السلوك القيادي المتعنت من هذا الشيخ الجليل مع تلميذه النجيب لمجرد أن أخطأ!؟.
3-كيف أن هذا السلوك قد حرم مدرسته من عالم فذ واعد، هرب من معلمه المتساقط لزلاته، حتى احتضنته مؤسسة أخرى؛ وهي مدرسة أبي حنيفة؛ بمناخها الحر اليسير والمتسامح خارجياً؛ بل وداخلياً مع أبنائها؛ فتميز الطحاوي، وتميزت به مدرسته، فنماها ونمى أمة بأثرها!؟.
لمتابعة بقية المقال من فضلك اضغط هنا