الجمعة، 22 يناير 2010

عفواً؛ أيها الباكون مثلي؛ فسأكشف سركم!؟

عفواً؛ أيها الباكون مثلي؛ فسأكشف سركم!؟

لم استغرب كثيراً تلك التعليقات الباكية؛ على حلم مسكين سابق كتبته بعنوان (أردوغان؛ كفى ارحمنا أرجوك!).

ولم أستغرب أيضاً لانتشارة الغريب على معظم المواقع والمنتديات.

تماماً مثله مثل؛ هم زوجي كتبته بعنوان (لماذا تزوغ عيون زوجي الحبيب؟).

ثم تسائلت؛ لماذا كل هذا التفاعل الحي مع بعض القضايا الإنسانية؟!.

ولِمَ كان رد الفعل القوي لهذا الحلم؟!.

لمتابعة الحلم المسكين من فضلك اضغط هنا

ليست هناك تعليقات: