السبت، 7 نوفمبر 2009

اعتذار واستدراك: إلى أحبتي الذين بكوا مع مقالي الأخير!

اعتذار من قلبي الذي بين أيديكم ...
واستدراك على حلمي المسكيـــــــــن!

أعذروني أحبتي الذين أبكيتهم على حلمي المسكين.
لقد دمعت عيناي وأنا أقرأ تعليقاتكم وتفاعلكم على مقالي أو على حلمي المسكين في جريدة المصريون!.
فشكر الله لكم أعتذر لأنني أحببت مشاركتكم لي أنا الحالم المسكين حول حلمي المسكين!؟.

ليست هناك تعليقات: