ذات مساء طيب، في تسعينيات القرن العشرين؛ أثناء عملي في المملكة العربية السعودية، أذن علينا المغرب في طريقنا في رحلة العمرة من المدينة إلى مكة؛ فأنزوينا إلى أحد المساجد؛ لنصلي المغرب!.
ودخلت إلى الصف؛ وهالني الصوت الرائع الملائكي للإمام؛ وهو يقرأ سورة الضحى، حتى انهمرت دموعي من سحر التلاوة!؟.
وبعد أن انتهى الإمام من الصلاة، التفتت إليه؛ فألجمتني المفاجأة؛ فخرجت لأقابل زوجتي؛ والتي صلت في الصفوف الخلفية، وبادرتني بمفاجأة أخرى وهي تسأل متعجبة ومتأثرة: من هذا الإمام المؤثر؟!.فهتفت بها: إنه رجب الطيب أردوغان.
ودخلت إلى الصف؛ وهالني الصوت الرائع الملائكي للإمام؛ وهو يقرأ سورة الضحى، حتى انهمرت دموعي من سحر التلاوة!؟.
وبعد أن انتهى الإمام من الصلاة، التفتت إليه؛ فألجمتني المفاجأة؛ فخرجت لأقابل زوجتي؛ والتي صلت في الصفوف الخلفية، وبادرتني بمفاجأة أخرى وهي تسأل متعجبة ومتأثرة: من هذا الإمام المؤثر؟!.فهتفت بها: إنه رجب الطيب أردوغان.
أو هذا الموقع (شبكة السراب الثقافية).
أو هذا الموقع (ورقات).
أردوغان في موقف إنساني رائع على هذا الرابط:
أو هذا الموقع (ورقات).
أردوغان في موقف إنساني رائع على هذا الرابط:
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
هناك تعليق واحد:
جميلة جدا يا دكتور حمدي.. تقبل تقديري،،
وسام فؤاد
إرسال تعليق