الجمعة، 24 يوليو 2009

19- إحذر إنها سمعتك ... ورفقاً إنها ذاتك!. (2من6)

فتدبر كيف كان الحبيب صلى الله عليه وسلم يهتم جيداً بهذه السمعة الطيبة عنه، وعن أصحابه حتى وإن أخطأوا، بل حتى وإن أساءوا إليه صلى الله عليه وسلم، وآذوه، وآلموه!.
لمعرفة كيف كان الحبيب يحافظ على الصورة الذهنية لنفسه ولأصحابه فمن فضلك اضغط هنا.

ليست هناك تعليقات: