وكان هذا هو السر النفسي الأول؛ الذي ملك قلبي؛ فأثمر هذا الحصاد الطيب:
1-أنني أحببت فلسطين، وأكبرت أهلها، وعشقت أرضها، وشغفت نفسي لرؤية ترابها؛ لأهميتها وقدسيتها وخطورتها على نفسي، وعلى مستقبل أمتي الخاتمة، ومستقبل البشرية؛ بل ومستقبل الكون والوجود كله!؟.
2-أن أبدأ دراسة تبحث في جذور هذا الحب الفلسطيني عند المؤمنين، وأسبابه النفسية والشرعية.
وذلك بعدما حركني هذا الحديث الشريف الذي كان أول الأسباب التي كونت رابطاً وجدانياً؛ يربطني ذهنياً وعصبياً ونفسياً بل وقلبياً إلى فلسطين الحبيبة.
للاطلاع على الحديث الرهيب ومعرفة أسرار هذا العشق الفلسطيني من فضلك اضغط هنا
1-أنني أحببت فلسطين، وأكبرت أهلها، وعشقت أرضها، وشغفت نفسي لرؤية ترابها؛ لأهميتها وقدسيتها وخطورتها على نفسي، وعلى مستقبل أمتي الخاتمة، ومستقبل البشرية؛ بل ومستقبل الكون والوجود كله!؟.
2-أن أبدأ دراسة تبحث في جذور هذا الحب الفلسطيني عند المؤمنين، وأسبابه النفسية والشرعية.
وذلك بعدما حركني هذا الحديث الشريف الذي كان أول الأسباب التي كونت رابطاً وجدانياً؛ يربطني ذهنياً وعصبياً ونفسياً بل وقلبياً إلى فلسطين الحبيبة.
هناك تعليق واحد:
شكرا دكتور ...
ولا تكفي.
إرسال تعليق