"ولم يذكرني رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بلغ تبوك!؟. فقال وهو جالس في القوم بتبوك: ما فعل كعب بن مالك؟!. فقال رجل من بني سلمه: يا رسول الله حبسه برداه، والنظر في عطفيه ـ أي منعه من الخروج إعجابه بنفسه ولباسه، وبرداه مثنى برد وهو الكساء، وعطفيه مثنى عطف وهو الجانب ـ!؟. فقال له معاذ بن جبل رضي الله عنه: بئس ماقلت!؛ والله يارسول الله ما علمنا عليه إلا خيراً!؟. فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم".
سيدي الحبيب ...
هكذا روى كعب رضي الله عنه هذه الصفحة المؤثرة من ملفات محنته!؟.
واليوم فنحن نعيد القراءة من زاوية أخرى؛ وهي التي تؤثر على العلاقات الإنسانية، وتنعكس آثارها النفسية على قلوب البشر!؟.
وهي التي تعمق أثرها في نفوسنا؛ عندما توجتها بصمتك التربوي أيها المعلم الفذ!؟.
هكذا روى كعب رضي الله عنه هذه الصفحة المؤثرة من ملفات محنته!؟.
واليوم فنحن نعيد القراءة من زاوية أخرى؛ وهي التي تؤثر على العلاقات الإنسانية، وتنعكس آثارها النفسية على قلوب البشر!؟.
وهي التي تعمق أثرها في نفوسنا؛ عندما توجتها بصمتك التربوي أيها المعلم الفذ!؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق