الخميس، 21 مارس 2024
اعدلوا ... ولا تستعقوهم!؟
حاورهم
ودعهم يفهمون واقعهم ويقدرون ظروفهم
ثم ...
استمتع بالمزيد من
خواطر مهاجرة على هذا الرابط
د. حمدي شعيب
(21 مارس 2024م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق