هذه الكلمات الرائعة الخالدة من أسد الصحراء رحمه الله (20 أغسطس 1858 - 16 سبتمبر 1931) ...
التي غدت مشعلاً يضيء طريق الثائرين ...
وبقيت مناراً لا ينطفئ على درب الأحرار ...
ونتذكر معها صور الشهداء على مر التاريخ؛ مثل شهداء الأخدود وغلام الراهب وحمزة والبراء والحسين رضي الله عنهم.
ونرسلها أبلغ إجابة عن السؤال المحير ....
سؤال اللحظات التاريخية الفارقة والذي أذهل المراقبين:
مع دعوات محبكم:
د. حمدي شعيب
(23 شعبان 1435هـ = 21 يونيو 2014م)