نحو ضوابط تربوية لأدب الاختلاف
عن سعيد بن المسيب، عن أبي موسى الأشعري قال: عدت الحسن بن علي فوجدت عنده أباه علياً.
قال: ما جاء بك إلينا؟!. ما يولجك علينا؟!.
قلت: ما إياك أتيت، ولكن أتيت ابن ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أعوده.
قال: ما جاء بك إلينا؟!. ما يولجك علينا؟!.
قلت: ما إياك أتيت، ولكن أتيت ابن ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أعوده.
قال علي: أما إنه لا يمنعني غضبي عليك أن أُحدثك، سمعت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يقول: إذا عاد الرجل أخاه لم يزل يخوض في الرحمة حتى إذا جلس
عنده غمرته. [تذكرة الحفاظ]
قرأت هذه الحادثة المؤثرة، وأذهلني هذا الحوار الراقي بين هذين العظيمين رضي الله عنهما!.
فما هي الرسائل التربوية لهذه الحادثة؟
وما هي ضوابط أدب الاختلاف التي تعامل بها هذا الجيل في خلافاتهم؟
أو موقع (علامات أون لاين).
أو موقع (المصريون) ملخصاًً.
أو موقع (الأيام المصرية).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (إخوان كفر الشيخ).
أو موقع (المصريون) ملخصاًً.
أو موقع (الأيام المصرية).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (إخوان كفر الشيخ).
د. حمدي شعيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق