خبران معبران ومقلقان؛ جاءا في نفس اليوم وفي نفس جريدة (المصري اليوم) يوم السبت (24 سبتمبر 2011م)؛ ولكنهما مرتبطان في نفس الرسالة التي نفهمها منهما؛ خاصة عندما تصدرا من رموز فكرية وسياسية مخضرمة؛ فما بالنا بحالة تلاميذهم وأتباعهم وأحزابهم!؟.
فما هي تلك الرسالة الخطرة والمخيفة؟.
وما خطرها على أنفسنا وشخصياتنا؟.
وما خطرها على علاقاتنا بالآخرين؟!.
وما خطرها على ثورتنا؟.
وما هو الحل؟.
من فضلك افتح موقع (المصريون).
أو موقع (إسلاميات).
أو موقع (نافذة مصر).
أو موقع (منارات).
أو موقع جريدة (فجر الحرية 25 يناير).
أو هذا الرابط.
فما هي تلك الرسالة الخطرة والمخيفة؟.
وما خطرها على أنفسنا وشخصياتنا؟.
وما خطرها على علاقاتنا بالآخرين؟!.
وما خطرها على ثورتنا؟.
وما هو الحل؟.
من فضلك افتح موقع (المصريون).
أو موقع (إسلاميات).
أو موقع (نافذة مصر).
أو موقع (منارات).
أو موقع جريدة (فجر الحرية 25 يناير).
أو هذا الرابط.