منذ أيام قلائل، وبعد حضوري مؤتمر في الأسكندرية، وفي طريق عودتي إلى دمنهور؛ انزويت إلى أحد المساجد للصلاة، وبعد خروجي شاهدت إحدى الفلاحات المصريات الطيبات البسيطات؛ فأعجبني ما معها من خضار طازج وفاكهة تقر العين؛ فذكرتني بأرضي الطيبة، ومحاصيلها الطيبة؛ والتي لم أعد أراها أو أستطعمها هذه الأيام لفساد محاصيلها؛ بسبب مبيدات والي المسرطنة، ومن هرمونات حواريه المميتة.
ويمكنكم مطالعته على موقع المصريون.
أو على موقع محيط
أو على هذا المنتدى النشط والراقي شباب دمنهور
هناك تعليق واحد:
قرأت المقالة في منتديات شباب دمنهور
http://damanhour.net/mb/thread-1922.html
فأحببت أن أدخل لتهنئتك عليها
مقال رائع يا دكتور حمدي
أبو ياسين
إرسال تعليق