الثلاثاء، 25 أغسطس 2009

إحلم معي ولا تمل من الدعاء: ترى لو كان هذا رئيس وزرائنا؟!



اللهم اجعله خيراً
استمعت لهذه القراءة وهذه الصلاة ...
ونمت مشغولاً ... ورأيت رئيس وزرائنا يؤم الناس ...
ورأيت دموعه تنهمر رغباً ورهباً من الله سبحانه تأثراً بالدعاء ...
وأفقت من نومي على واقع أو كابوس يضيق عليَّ فيه ويجثم على صدري ...
وقالت لي نفسي بإشفاق: أيها الحالم لا تدع حلمك فهو البداية ولا تترك الدعاء فهو أضعف الإيمان ...

ليست هناك تعليقات: