"ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً عَبْدًا مَّمْلُوكًا لاَّ يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَن رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ". [النحل 75]
هكذا جاء هذا المثل القرآني المعجز!.
وهكذا كانت رسائله التربوية والإدارية الرائعة!.لقد عرض قضية المناخ السائد داخل أي تجمع إنساني؛ سواء كان أسرة، أو مؤسسة، أو مجتمع ما من منظور آخر؛ وهو علاقته بالعطاء المادي للفرد، ومقدار بذله، وقوة مشاركته، وقدر فعاليته!.
هكذا جاء هذا المثل القرآني المعجز!.
وهكذا كانت رسائله التربوية والإدارية الرائعة!.لقد عرض قضية المناخ السائد داخل أي تجمع إنساني؛ سواء كان أسرة، أو مؤسسة، أو مجتمع ما من منظور آخر؛ وهو علاقته بالعطاء المادي للفرد، ومقدار بذله، وقوة مشاركته، وقدر فعاليته!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق