الخميس، 19 فبراير 2009
الجمعة، 13 فبراير 2009
2- ما هي رسالتك في الحياة؟!
"إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق". [الجامع الصغير وزيادته].
هكذا أعلن الحبيب صلى الله عليه وسلم مقصده ورؤيته ورسالته في الحياة!.
وتدبر مقالة (حكيم عربي: "ليس للحياة قيمة؛ إلا إذا وجدنا فيها شيئاً نناضل من أجله".
إذن أول درجة في سلم تحويل حياتنا إلى قيمة غالية نعتز بها؛ هي أن نوجد القيم والأهداف والغايات التي نريد تحقيقها!؟.
فقل لي بربك كيف تريد أن تجعل حياتك ذات قيمة وأنت لا تتميز بقيم معينة، ولا تمتلك أهدافاً محددة، ولا ترنو إلى غاية سامية تسعى إلى تحقيقها؟!.
أو بمعنى أبسط لا تطلب حياةً مميزة وأنت لا تحمل رسالة خاصة تميزك وتحدد مسارات حياتك!.
والخطوة الأولى على طريق التغيير النفسي؛ هي أن تحدد رسالتك في الحياة.
هكذا أعلن الحبيب صلى الله عليه وسلم مقصده ورؤيته ورسالته في الحياة!.
وتدبر مقالة (حكيم عربي: "ليس للحياة قيمة؛ إلا إذا وجدنا فيها شيئاً نناضل من أجله".
إذن أول درجة في سلم تحويل حياتنا إلى قيمة غالية نعتز بها؛ هي أن نوجد القيم والأهداف والغايات التي نريد تحقيقها!؟.
فقل لي بربك كيف تريد أن تجعل حياتك ذات قيمة وأنت لا تتميز بقيم معينة، ولا تمتلك أهدافاً محددة، ولا ترنو إلى غاية سامية تسعى إلى تحقيقها؟!.
أو بمعنى أبسط لا تطلب حياةً مميزة وأنت لا تحمل رسالة خاصة تميزك وتحدد مسارات حياتك!.
والخطوة الأولى على طريق التغيير النفسي؛ هي أن تحدد رسالتك في الحياة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)