"اليومُ الموعودُ يومُ القيامةِ،
واليومُ المشهودُ يومُ عرفةَ،
والشاهدُ يومُ الجُمُعةِ،
وما طَلَعَتِ الشمسُ ولا غَرَبَتْ،
على يومٍ أفضلَ منه،
فيه ساعةٌ لا يوافقُها عبدٌ مسلمٌ ...
يَدْعُو اللهَ بخيرٍ إلا استجاب اللهُ له،
ولا يستعيذُ من شرٍّ إلا أعاذه اللهُ منه"
(صحيح الترمذي)
ثم ...
ثم
د. حمدي شعيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق