الجمعة، 1 مايو 2015

وفاء كلب ... ولا نقول إنسانية كلب ... ولا نقول شهامة أو رجولة كلب!؟

تأمل هذا الصنيع من هذا الكلب الوفي الحنون مع صاحبه ...
وتأمل موقف صاحبك (الإنسان) في محنك وشدائك ...
وكيف تخلى عنك ...
بل قد يكون يكون قد شمت فيك!؟.
د. حمدي شعيب
(12 رجب 1436هـ = أول مايو 2015م)

ليست هناك تعليقات: