الخميس، 13 سبتمبر 2012

اللهم إنا أحببنا حبيبك صلى الله عليه وسلم ... فأنجز لنا ما وعدنا به

اللهم إنا نقسم عليك بحبنا لك وبحبك لنا سبحانك ...
أنا أحببنا حبيبك صلى الله عليه وسلم ...
فلا تحرمنا هذا الوعد الصادق الرائع:
"جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فقال: يَا رسُولَ الله، مَتَى قِيَامُ السّاعَةِ؟.

فَقَامَ النبيّ صلى الله عليه وسلم إلى الصّلاَةِ، فلَمّا قَضَى صَلاَتَهُ قال: "أَيْنَ السّائِلُ عَنْ قِيَامِ السّاعةِ؟.
فقال الرّجُلُ: أَنَا يا رسُولَ الله.
قال: "ما أَعْدَدْتَ لهَا"؟.
قال: يَا رسُولَ الله، ما أَعْدَدْتُ لهَا كَبِيرَ صَلاَةٍ وَلاَصَوْمٍ إِلاّ أَنّي أُحِبّ الله ورَسُولَهُ.
فقال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "المَرْءُ معَ مَنْ أَحَبّ، وَأَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ".
فمَا رَأَيْتُ فَرِحَ المُسْلِمُونَ بَعْدَ الإسْلاَمِ فَرَحَهُمْ بهذا". (حديثٌ صحيحٌ)
مع دعوات وأمنيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(5 مايو 2012)

امبراطورية سامسونج: إعجاز بشري وابداع مذهل لا يعرف الكلل. اسمو باهتماماتك وامتلك حلماً عظيماً ولو بدأ بالأرز والسكر مثل مؤسسها

الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

غَرِّد دوماً خارج سرب المألوف، وفكر خارج الصندوق، وتمرد على الروتين، وستحصل على ما لم يحصل عليه الآخرون



أتقن مهارات التفكير الإبداعي ...
وانظر إلى الأشخاص والأشياء والأحداث والقضايا ... من الشاطئ الآخر.

حقق ما تتمناه برؤيتك لا برؤية الآخرين ...
واسلك طرقاً إليها لا يراها غيرك ...
ولا تأبه بمن يثبطك أو يحبطك أو يعيقك ...
لأن رأيه ينبع من رؤيته ..
أما أنت فرؤيتك مختلفة


إن التفكير بشكل مختلف ...
يجعلك تتصرف بشكل مختلف ...
وبالتالي تحصل على نتائج مختلفة.
فإذا كان لديك حلماً مستحيلاً ...
فلتسلك طرقاً مستحيلة ...
وإذا خططت لأهداف عظيمة ...
فلتتحمل صعابها العظيمة.
مع تحيات محبكم د. حمدي شعيب

اختلفوا ... ولكن انضبطوا

نحو ضوابط تربوية لأدب الاختلاف
عن سعيد بن المسيب، عن أبي موسى الأشعري قال: عدت الحسن بن علي فوجدت عنده أباه علياً.
قال: ما جاء بك إلينا؟!. ما يولجك علينا؟!.
قلت: ما إياك أتيت، ولكن أتيت ابن ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أعوده.
قال علي: أما إنه لا يمنعني غضبي عليك أن أُحدثك، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا عاد الرجل أخاه لم يزل يخوض في الرحمة حتى إذا جلس عنده غمرته. [تذكرة الحفاظ]
قرأت هذه الحادثة المؤثرة، وأذهلني هذا الحوار الراقي بين هذين العظيمين رضي الله عنهما!.
فما هي الرسائل التربوية لهذه الحادثة؟
وما هي ضوابط أدب الاختلاف التي تعامل بها هذا الجيل في خلافاتهم؟
من فضلك افتح موقع (نافذة مصر).
أو موقع (منارات).
أو موقع (علامات أون لاين).
أو موقع (المصريون) ملخصاًً.
أو موقع (الأيام المصرية).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (إخوان كفر الشيخ).
د. حمدي شعيب

الاثنين، 10 سبتمبر 2012

هؤلاء حافظوا عليها بالمسجد رغم ضعفهم ... وأنت بحمد الله لم تزل بلا عذر ... فأتقن مهارات استثمار قدراتك


"إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا". [النساء103]
"من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر". [ابن ماجه والدار قطني وابن حبان والحاكم وإسناده على شرط مسلم]
ولقوله صلى الله عليه وسلم للأعمى الذي استأذنه أن يصلي في بيته واعتذر بأنه ليس له قائد يقوده إلى المسجد: (هل تسمع النداء بالصلاة؟).
قال: نعم.

قال: (فأجب)[مسلم]
مع دعوات محبكم:
د. حمدي شعيب
(13 فبراير 2012)