الاثنين، 30 أبريل 2012

إلى كل الأحباب ... درس في أدب الاختلاف

مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(30ى إبريل 2012)

ظاهرة شاذة نراها الآن ... ما هي العلاقة بين الأفكار وتغير سعر العملات؟!

مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(30 إبريل 2012)

لا تستقل بنفسك ... ولا يعجزك غيـرك!؟


هؤلاء الواقفون على قمة الجبل ... لم يهبطوا من السماء هناك

الممكنات أكثر من المستحيلات، وأن كل أمر مستحيل يحيط به ألف أمر ممكن.
جرب الصعود إلى القمة وحتى ولو لم يجربه غيرك.
كن مرنا وتخلص من التشنجات وتنازل عن بعض عاداتك ومألوفاتك.
الناجحون لا يولدون بل يصنعون.
أبحث عن الشيء الرائع الذي تقدر أن تقدمه لنفسك
ولمجتمعك.

أبحث في نفسك عن مصدر القوة والطاقة.

ثم استعن بالله، وابدأ رحلة المسير نحو القمة.

مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(30 إبريل 2012)

السبت، 28 أبريل 2012

ظواهر غريبة ومريبة في شارعنا السياسي والفكري والإعلامي : (هل تتغير الأفكار بالمناصب؟)

مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(28 إبريل 2012)

كيف تواجه الهجمات الإعلامية؟ (1)

هل عاد (بروتوس) و(أنطونيو) ليقودا الآلة الإعلامية؟.
على سيطر ورثة (جوبلز) على إمبراطوريتنا الإعلامية؟.
فما هي القواعد الذهبية لمواجهة هذه الحملة (الجوبلزية)؟!.
من فضلك افتح موقع (نافذة مصر).
أو موقع (المصريون).
أو موقع (كفر الشيخ).
أو موقع (شباب الإخوان).
أو موقع (أنصار بورسعيد).
أو موقع (الأيام المصرية).
أو موقع (سينا أون لاين).

قراءة في مقال سينشر عام 2022 ... أخطاء اللاعبين على ملعبنا السياسي الآن

أبلغ وصف لملعبنا السياسي المصري (اللامعقول) الآن.
كما جاء في وصف من د. معتز عبد الفتاح في مقال (لن يسامحنا أبناؤنا) والذي سيكتبه شاب سنة2022.
فيلوم هذا الجيل اللاعب على المسرح السياسي الآن 2011-2012 وكيف ضيع مستقبل أمة ودمر ثمار ثورة وخلاصة المقال: (تخيلت مقالا مكتوبا فى جريدة «الشروق» فى عام 2022 يتحدث عن المرحلة التى نمر بها الآن. وذهبت للظن أننى سأجد كاتب المقال يقول ما يلى: .... وما تعيشه مصر الآن من مشكلات وتحديات فى عام 2022 يرجع لأن جيلا من السياسيين لم يستطع أن يعلى الصالح العام والحرص على المشتركات الجامعة.. قد تولوا حكم مصر فى مرحلة ما بعد ثورة 2011. كان أمام المصريين فى عام 2011 فرصة ذهبية لأن يضعوا مصر على الطريق الصحيح، ولكن حكمهم قصر النظر وسوء الفهم والمغالاة فى تسجيل المواقف، وأمسى كل حزب بما لديهم فرحون.لقد انقسم هؤلاء إلى أربعة فرق، يجمعها الخلاف، ويفرقها التوافق. ولكل فريق جمهوره الذى يتعامل معه بمنطق الألتراس المغالى فى الحماس والذى يساوى بين «مصر» و«أنا»، بين الحق والخير والجمال من ناحية وما يعتقده صاحب الرأى).
(1)أربع فرق:
1-المجلس العسكري.
2-الإسلاميون.
3-الليبراليون واليساريون.
4-القوى الثورية.
(2)أربع كرات:
1-الدستور واللجنة الدستورية.
2-الحكومة.
3-انتخابات الرئاسة.
4-المجلس التشريعي.
مع قراءات محبكم:
د. حمدي شعيب
(28 إبريل 2012)

ظاهرة سياسية غريبة تستحق الوقفات والمراجعات: (نشطاء على مسرحنا السياسي)


 
ذات يوم جلس أبو جعفر الطحاوي صاحب المؤلف القيم (العقيدة الطحاوية) مع تلاميذه، وقص عليهم أنه كان يقرأ على المُزني فقال له يوماً: والله لا أفلحت. فغضب وانْفَلَ من عنده، وتفقه على مذهب الإمام أبي حنيفة وصار إماماً، فكان إذا درس وأجاب في المشكلات، يقول: رحم الله أبا إبراهيم لو كان حياً ورآني كفر عن يمينه.
تذكرت هذه الحادثة وأنا أراقب ظاهرة غريبة وملحوظة ومتنامية على مسرحنا السياسي والثوري لمستها هذه الأيام.
وهي أن البعض الذين يلتفون حول بعض مرشحي الرئاسة وخاصة الأكثر نشاطاً منهم واستبسالاً في الدعاية لدرجة أنه بعضهم لا ينام ليل نهار.
وبالبحث عن تاريخهم وجدت أن أكثريتهم كانوا ينتمون لأحزاب أو جماعات أو مؤسسات منافسيهم!؟.
وكانوا لا يسمع لهم صوتاً؛ فإذا غابوا لم يفتقدوا وإذا حضروا لم يؤبه لهم سواء بقصد أو غير قصد!؟.
فتساءلت هل السبب:
1-هل هم ضحايا مؤسسات طاردة للمبدعين كما حدث مع الشيخ الطحاوي رحمه الله؟.
وكانت تلك قضية كتبت عنها ذات يوم: (حتى لا يهرب المبدعون).
2-أم هل هي ثارات دفينة من جراح تلقوها من رفقاء الأمس؟!.
فيكون نشاطهم كما يقولون: (ليس حباً في علي ولكنه بغضاً لمعاوية).
3-أم هم ضحايا ظواهر جماعية مؤسسية يكون فيها التلميع والترقية والتقريب من صانعي القرار على أساس الثقة والانتماء والولاء لا على أساس الخبرة والكفاءة؟.
4-أم هم ضحايا رؤساء أو مديرين أو مسؤولين سابقين يغيب عنهم الفراسة التي تستطيع التفريق بين صاحب الولاء وصاحب النفاق؟. 
تساؤلات ثارت في خاطر أخيكم:
د. حمدي شعيب
(28 إبريل 2012)

الأربعاء، 25 أبريل 2012

ماذا حدث للإسلامييـن؟!


وما آلمني أن أرى هذه الظاهرة التلاسنية التباغضية؛ قد امتدت بل واستفحلت بين أولئك الذين كان جيلي المسكين؛ ـ جيل الأحلام المسروقة ـ كنا ننظر إليهم كقدوات ورموز نتمنى مجرد رؤيتهم؛ لتقر أعيننا بهم، ونستشعر معنى الانتماء لجيل واعد؛ فنعيش معهم وبهم الأمل، وأن الدنيا لم تزل بخير!؟. 
وكان مما آلمني أكثر؛ هو أن من ضمن الآداب التي داسوها تحت أقدامهم؛ هو أدب الاختلاف!؟.
لمتابعة القضية من فضلك افتح موقع
(إخوان كفر الشيخ).
 أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (المصريون).
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب

السبت، 21 أبريل 2012

يا ... يا الميدان كنت فين من زمان!؟... لقطات شخصية رائعة لمليونية 20 إبريل2012.

الميدان ... روح متجددة وشرعية لا تزول
روح جديدة للوحدة
الجمعية العمومية لأطباء مصر 
قبل أن أذهب للميدان كانت هناك معركة أخرى تمت على خير
في قاعة مؤتمرات القصر العيني 
عند أحد المداخل التي يحرسها رجال البحيرة ...
الذين لم يستثنوني من التفتيش.
الأحباء الحاج صبحي الطحان أ.أحمد نصار م. أحمد عاشور أ.سيد بكر
وغيرهم من الأحباب
د. كمال الهلباوي
على منصة الجمعية الوطنية للتغيير
وكلام معتدل مثل المستشار الخضيري والمستشار عبد العزيز
المصري ... الطيب البسيط ...
بائع متجول على عربة وشعار رائع سجلته بالكاميرا.
د. عمار على حسن 
على منصة الجمعية الوطنية للتغيير يقول جملة رائعة وشعار تبناه حسن البنا رحمه الله وهو قاعدة المنار الذهبية:
(نتعاون فيما اتفقنا عليه. ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه)...
رائع ... وروح جديدة للوحدة ولتحقيق أهداف الثورة بعد فترة عصيبة من التفرق.
وأكمل بعدة المستشار عبد العزيز والمستشار الخضيري ود. الهلباوي.
وعندها ارتفعت هتافات (إيد واحدة) وأغنية رائعة أدمعت العيون:
(يا ... يا الميدان ... كنت فين من زمان؟!).
رأي سجلته
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(21 أبريل2012)

الخميس، 19 أبريل 2012

إشكالية النمر والفريسة ... أو مقدار الجهد وقيمة الغنيمة

في بعض الأحيان ...
قد تكون الثمرة التي نلهث وراءها أصغر وأحقر من الجهد الذي نبذله في السعي لاقتناصها!.
فكيف نوفق بين الحهد المبذول ومقدار الثمرة؟.
وكيف نجيد فن تقييم قدراتنا قبل أن نتوغل في الغابة؟!.
خاطرة شخصية من محبكم:
د. حمدي شعيب
(19 إبريل 2012)

كيف أصنع من ابني قائداً يتحمل المسئولية؟

كيف تصنع من ابنك قائداً؟.
وكيف تصوغه على هذا الهدف؟.
وما هي المحاور الهامة لبناء الشخصية السوية في الأبناء؟.
من فضلك افتح موقع (منارات).
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(19 إبريل 2012)

إعجاز ياباني مذهل: شجرة سماء اليابان ... أعلى برج إذاعي في العالم

الأربعاء، 18 أبريل 2012

صور كثيرة آلمتني على مسرحنا السياسي والإعلامي وغيرهما ... ذكرتني برائعة أحمد مطر (رقَّاص الساعة)!؟

صور كثيرة ...
أثارت فضول قلمي ...
وآلمتني بسلوكياتها وأقوالها وكلماتها ...
وأطلت علينا من خلال مسرحنا السياسي والإعلامي وغيرهما ...
تغيرت آراؤها عندما تغيرت مواقعها الإدارية والتنظيمية ...
وتبدلت كلماتها عندما تبدل حبر قلمها ...
وتغيرت نفوسها عندما تغيرت علاقاتها ...
فالتفتوا حولكم وسترونهم يطاردونكم ليل نهار من بين أيديكم ومن خلفكم وعن أيمانكم وعن شمائلكم ومن فوقكم ومن تحتكم ...
أسميتهم يوماً بذوي (التيار المتردد)!؟.
حتى تذكرت قصيدة رائعة للشاعر المتمرد (أحمد مطر) ...
وهي (رقَّاص الساعة)!.

 منذُ سِنينْ 
يترنَّحُ (رقَّاصُ الساعَهْ).
يضرِبُ هامَتَهُ بيسارٍ 
يضرِبُ هامَتَهُ بيمينْ 
والمِسكينْ 
لا أَحَدٌ يُسْكِتُ أوجاعَهْ

     * * *
لو يُدرِكُ رقَّاصُ الساعَهْ 
أنَّ الباعَهْ
يعتقدونَ بأنَّ الدمعَ رنينْ 
وبأنَّ استمرارَ الرقصِ دليلُ الطاعَهْ 
لتوقَّفَ في أول ساعَهْ 
عن تطويلِ زمانِ البؤسِ
وكشَّفَ عن سكّينْ 
     * * *
يا رقَّاصَ الساعَهْ
دَعْنا نقلب تاريخ الأوقاتِ بهذي القاعَهْ
ونُدَجّنُ عَصْرَ التدجينْ 
ونؤكد إفلاسَ الباعَهْ 
     * * *
قفْ .. وتأمَّلْ وَضْعَكَ ساعَهْ 
لا ترقصْ ..
قَتَلتْكَ الطاعَهْ
 قَتَلتْكَ الطاعَهْ
قَتَلتْكَ الطاعَهْ
يا رقَّاصَ الساعَهْ!.
فاللهم قنا شرهم وشر من وظفهم وشر كلماتهم وأقوالهم وسلوكياتهم 
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(18 إبريل 2012)

الاثنين، 16 أبريل 2012

زرقاء اليمامة ... تعود على مسرحنا السياسي!؟


 كنت مهموماً بما يحدث على المشهد السياسي.
وأخطرها تداعيات المادة (28) الفخ والخديعة في التعديلات الدستورية العسكرية.
والتي تعطي حصانة للجنة الرئاسة الانتخابية لا تسأل بها عما تفعل.
وهي نفس الصيغة التي جاءت في المادة (76) في الإعلان الدستوري الذي خدعنا به العسكر فقلنا له (نعم).
حتى واساني الأخ الحبيب الشاعر الجميل أ. أيمن جمال الدين بجزء رائع من قصيدة أمل دنقل (بين يدي زرقاء اليمامة).

مما جعلني أصرخ من بين دموعي: وجدتها وجدتها وجدتها.
تلك الفتاة المبدعة التي غردت خارج سرب النائمين التائهين المخدوعين الغافلين فكان مصيرها أن أفقدوها ما تتميز به وضاع قومها لجهلهم ولمعارضتهم لرؤيتها ولتحذيرها لهم!؟.
فكم من زرقاء متهمة بيننا لرؤيتها الواعدة.
وكم من أقوام بيننا ضاعوا لرؤيتهم القاصرة. 
فشكر الله لصديقي.
إنها حقاً الكلمات التي تعبر عن حالي وتصف حال كل حالم مسكين:
(ماذا تفيد الكلمات البائسة ؟
قلتِ لهم ما قلتِ عن قوافل الغبارْ ..
فاتهموا عينيكِ، يا زرقاء، بالبوار !
قلتِ لهم ما قلتِ عن مسيرة الأشجار ..
فاستضحكوا من وهمكِ الثرثار !
وحين فُوجئوا بحدِّ السيف : قايضوا بنا ..
والتمسوا النجاةَ والفرار !
ونحن جرحى القلبِ ،
جرحى الروحِ والفم .
لم يبق إلا الموتُ ..
والحطامُ ..
والدمارْ ..
وصبيةٌ مشرّدون يعبرون آخرَ الأنهارْ
ونسوةٌ يسقن في سلاسل الأسرِ،
وفي ثياب العارْ
مطأطئات الرأس.. لا يملكن إلا الصرخات الناعسة !
ها أنت يا زرقاءْ
وحيدةٌ ... عمياءْ !
وما تزال أغنياتُ الحبِّ .. والأضواءْ
والعرباتُ الفارهاتُ .. والأزياءْ !
فأين أخفي وجهيَ المُشَوَّها
كي لا أعكِّر الصفاء .. الأبله.. المموَّها.
في أعين الرجال والنساءْ !؟
وأنت يا زرقاء ..
وحيدة .. عمياء!
وحيدة .. عمياء!).
فشكر الله للحبيب الرقيق أ. أيمن
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(16 أبريل 2012)

السبت، 14 أبريل 2012

حوار على (MBC.Net) (سيستينوزيز = Cystinosis) ... مرض نادر يحول أعضاء الأطفال إلى كريستال

مساء اليوم أثناء سفري إلى الأسكندرية اتصل بي الأخ أ. بسيوني الوكيل من (MBC.NET) في استشارة صحية عن:
ظهور مرض نادر يصيب شخصًا من بين 3 ملايين ونصف المليون شخص، في تحول أعضاء طفلتين بريطانيتين إلى مادة البلور (الكريستال) ويهددهما بالإصابة بالفشل الكلوي.
فماذا حدث للطقلتين الجميلتين (إيملي ماي) البالغة من العمر ثلاث سنوات وشقيقتها (بوبي) البالغة من العمر عامين من ضمن ألفي شخص في العالم  مصابين بالمرض  (السيستينوز) المدمر، بحسب صحيفة (ذا صن) البريطانية الخميس 12 إبريل/نيسان الجاري؟.
 ما هو هذا المرض الغريب والنادر؟.
من فضلك افتح موقع (MBC.NET).
للمزيد من (حوارات) على هذا الرابط.
مع دعوات محبكم:
د. حمدي شعيب

الخميس، 12 أبريل 2012

الماسوشية ... تهدد مرشحي رئاستنا!؟

سؤال طريف من صديق حبيب.
فتح لي باباً تربوياً ونفسياً رائعاً لتحليل الجماهير المصابة بعقدة (الماسوشية).
وهي التي تحب جلاديها وتعشق معذبيها وتسبح بحمد سجانيها وتلعق أحذية راكليها.
إنها ليست حالة فردية بل ظاهرة اجتماعية رأيناها في صور عديدة أبرزها جماعة (آسفين يا ريس)!؟.
فماذا عن هذا التحليل النفسي والاجتماعي والطبي لها؟.
من فضلك افتح موقع (المصريون).

الاثنين، 9 أبريل 2012

الماسوشية ... على مسرحنا السياسي ... وتهدد مرشحي الرئاسة!؟

سؤال ... وجواب: ما الذي يدور حولنا؟
سألني صديق حبيب وهو د. محمد عبد الشاقي:
(مسألة فقهية محتاجة فتوى من مفتى خبير جداً ..
لما أقابل حد مصمم يدى مرشح من النظام المتنيل على عينه ...وراسه و ألف (......) يدى عمر سليمان بس ومستحيل يدى أى حد إسلامى أو حتى يسارى .وبيحب عمر سليمان أكتر من ابوه ............هل يجوز شرعاً أقنعه ينتخب عمرو موسى من باب إذا خيرت أن تموت رمياً بالرصاص أو حرقاً فتختار الرمى بالرصاص عشان ما تتعذبش كتير ؟؟!!).
فأجبته:
يا حبيب ... المسألة لا تحتاج إلى فقيه ... بل تحتاج إلى طبيب نفسي يشرح ويعالج حالة من يحب جلاديه ويعشق معذبيه ويلعق حذاء راكليه إنه مرض حب التعذيب الذاتي أو (الماسوشية) ... وهو عكس ما يتمتع به نظام المخلوع وهو (السدية) أي حب تعذيب الآخر والاستمتاع بذلك.
فماذا عن: حب تعذيب النفس أو (الماسوشية)؟:
(حب تعذيب النفس) أو كما يسميها علماء النفس (الماسوشية).
ويطلق علماء النفس عليها عدة اسماء مثل: الماسوشية - المازوخية – الخضوعية (الحصول على المتعة عند تلقي التعذيب).
وباللغة الانجليزية: Masochism ـ The Desire To Receivepain
وأعدكم ان أكتب عنها دراسة بعون الله.
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(9 أبريل 2012)  

الخلطة السحرية لتشويه الثورة المصرية ... (الدرس انتهى ... لموا الكراريس)!؟

أعوذ بالله من شيطان قلمي ...
 الذي جعلني أفكر في هذه المعادلة أو (الخلطة السحرية لتشويه الثورة المصرية) التي حصادها مفهوم:
1-ترشح نائب المخلوع في اللحظات الأخيرة. (+)
2-حملة تشويه ممنهجة لأقوى المنافسين؛ خاصة الإسلاميين. (+)
3-تسريبات توجه المزاحج العام أن هناك تفاهمات بين الإخوان والمجلس العسكري. لصنع حجاز نفسي بين القوى الثورية وبين الإخوان. (+)
4-حملة تشويه للثوار خاصة رموز 6 إبريل. لعزلها عن المزاج الشعبي العام. (+)
5-مادة 28 من الدستوري لا يجوز الطعن في نتائج انتخابات الرئاسة حتى ولو ثبت التزوير. (+)
6-تعمد الانفلات الأمني ورفع الشرطة من تأمين الشارع. (+)
7-مجلس شعب وشورى مكبلان بحكومة فاسدة. لنشر اليأس. (+)
8-المتحكم في تأمين الانتخابات الشرطة العسكرية فقط. (+)
9-هذا الكردون الأمني الرئاسي من حرس جمهوري وشرطة عسكرية في تشريفه مستفزة لنائب المخلوع وهو ذاهب ليترشح. (+).
10- وتلك هي الكارثة: رئيس لجنة الانتخابات المستشار فاروق سلطان. (+)
وقبل أن نقول (=) ....... منتج مرعب وهو (رئيس الأمل والثورة المضادة).
إليكم السيرة الذاتية لمن لايسأل عما يفعل في الانتخابات وهم يسألون والعياذ بالله:
المستشار فاروق سلطان:
كان قاضيا بالقضاء العسكري وخرج من القوات المسلحة برتبة مقدم لينتقل الى القضاء المدني بعد ذلك ثم عين رئيس المحكمة الدستورية.
يذكر أنه تم تعيينه بقرار جمهورى من الرئيس المخلوع مبارك رئيسا للمحكمة الدستورية العليا فى عام 2009 وقد لاقى هذا التعيين انتقادات واسعة من قبل قضاة ومحامين، حيث جاء هذا التعيين مخالفا للأعراف القضائية حيث إن العرف جرى على تعيين أقدم مستشارى المحكمة الدستورية فى منصب رئيس المحكمة الدستورية العليا إلا أن مبارك اتخذ قرارا مضادا وعينه.
وأضاف المصدر الذى فضل عدم الإفصاح عن اسمه أن سلطان عين فى منصبين "هامين" وفى مدة لا تتجاوز شهرين، فقبل ترقيته إلى منصب رئيس المحكمة الدستورية استحدث له وزير العدل السابق ممدوح مرعى منصب مساعد أول الوزير للمحاكم المتخصصة لينقله بعدها إلى مستشار بالمحكمة الدستورية وفى يوليو 2009 عينه مبارك رئيسا للمحكمة الدستورية.
يا شعب يا طيب ويا ثوار يا متخاونون ومتشاكسون ومتفرقون:
(الدرس انتهى .................... لموا الكراريس)
مع دعوات محبكم:
د. حمدي شعيب
(9 أبريل 2012)

الأحد، 8 أبريل 2012

أخلاقيات الفارس

كلمات مؤثرة قرأتها ...
فحركت شيئاً نفسياً داخلي ...
لذا فقد أعجبتني:
(لا أصعب من أن تدخل معركة لا تريدها!.
عندما تفرض عليك المعركة، عليك أن تقاتل كما الرجال!.
لا تقاتل أو تعادي مثقفا مسلحا أو مفكرا مقاتلا!).
مع تحيات:
د. حمدي شعيب
(8 أبريل 2012)

لا أدري هذه الخواطر المتضاربة التي هاجمتني وأنا أقرأ ما ذكرته صحيفة (الجارديان البريطانية على موقعها أنها تتوقع انحسار المنافسة بين عمر سليمان وخيرت الشاطر).
1-هل هذا هو المشهد النهائي كما تذكرنا بالأساطير والملاحم الأغريقية في دراما ملحمية لمصر الثورة والحصاد النهائي للثورة ليتميز ويبرز على المسرح السياسي فقط اللاعبين الأساسيين في الأحداث أو الرمزين البارزين للمشروعين الرئيسيين المتصارعين منذ عقود ؟؟؟؟!!!.
2-لهذا سيكون الناخب المصري المسكين في النهاية على المحك ليسدل بيديه الستار وباختياره ولا سلطان عليه في النهاية إلا فكره وعقله وضميره ليختار لمستقبله ومستقبل بلده وامته أحد المشروعين.
3-ربط غريب وأسطورة أغريقية ملحمية ... ما الذي دهاني لأن أتذكر مؤتمراً حضرته منذ فترة في (بورتو سخنة) وكان الحفل الختامي أمسية موسيقية راقية هزتني فيها قطعة موسيقية اسمها موحي والمايسترو الذي عزفها ليلتها كان اسمه موحياً أيضاً:
(1)القطعة اسمها (يبقي أنت أكيد المصري)!!!!!!!!!!!!؟.
(2)المايسترو ونجم الحفل كان (عمر)(خيرت)!!!!!!!!!!!!!!!؟.
سبحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان اللـــــــــــــــــــــــــــــــه.
مع تحيات:
د. حمدي شعيب
(7 أبريل 2012)

الأربعاء، 4 أبريل 2012

د. عمرو حمدي شعيب ... ما شاء الله لاقوة إلا بالله ... هرمنا هرمنا هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك 
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
 الحبيب د. عمرو حمدي شعيب
ودفعة طب اسكندرية 2010 
 صورة من حفل التخرج الأثنين 2 أبريل 2012 
(ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين أماماً)
اللهم بارك في ذرية كل أب وكل أم لسان حالهم يقول بدموعه مثلنا:
(هرمنا، هرمنا، هرمنا؛ من أجل هذه اللحظة التاريخية)
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(4 أبريل 2012)

الاثنين، 2 أبريل 2012

هل تأملت النخلة ... كيف تقابل من يرميها بالحجر فتقابله بالثمر؟!

إشراقات السحر
أيها المتحامل على رأيي:
لن أقابلك بما قابلتني به وسأدفع بالرأي والقول والفعل بل وبالصمت الأحسن؛ لأنه "وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ". [فصلت34]
وكما أوصانا الحبيب صلى الله عليه وسلم: (وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًّا).
اللهم أني عفوت عن كل من ظلمني واغتابني.
وانتقص من قدري فاعفو عنه واغفر لي يارب إذا أسأت الى الناس فأعطني شجاعة الاعتذار وإذا اساء لي الناس فأعطني شجاعة العفو.
فكم هي جميلة تلك النخلة التي شبه الحبيب صلى الله عليه وسلم المؤمن بها.
وكما قال إمامنا: (كونوا كالشجر يرميهم الناس بالحجر فيرمونهم بأحســـن الثـــمر).
مع دعوات محبكم:
د. حمدي شعيب
(2 أبريل 2012)