الاثنين، 30 مايو 2011

كيف تجيد مهارات تهذيب وتأديب أبنائك؟

ما معنى التأديب؟.
كيف يكون التأديب؟.
ما هي أخطاؤنا في التأديب؟.
لماذا نفشل تربوياً في التأديب؟.

كيف ننجح في التاديب؟.
كلها أسئلة سيتم بعون الله البحث عن إجابات نموذجية وشرعية وتربوية لها ...
بمشاركة أحبابي من الآباء والأمهات يوم الجمعة القادم بعون الله تعالى ...
مع تحيات محبكم د. حمدي شعيب

الأحد، 29 مايو 2011

تغريدات فولتير: مرحلة زوغان الأبصار الحالية

(قد يرغمك الأقوياء على ألا تقول كل ما انت مقتنع بضرورة قوله؛ لكن لا قوة علي الأرض ينبغي لها أن ترغمك على قول ما أنت غير مقتنع بقوله)
كلمات هزتني للفيلسوف (فولتير)...
ولكن المشاهد والمتأمل للشارع السياسي والفكري والثقافي والتربوي والمؤسسي الآن ...
يجد العكس ...
فالكثير من الناس ...
يقولون ما لا يقتنعون به داخلياً بلا أي داع أو قوة خارجية سوى الطمع في قطعة من كعكة لم تنضج بعد ...
ويتناثر حولها الذباب وهم لا يدرون أنها قد تضرهم أو تمرضهم أو تميتهم ولو على المدى البعيد ...
وجو الحرية الثقافية لا يخرس أحداً الآن؛ فيغري الجميع ...
فالكل يصرح وينقد ويفسر ويهاجم وينهش في أعراض الآخر دون رادع ودون زاجر ...
والكل يحاول احتكار حقيقة المشهد ويقصي الرأي الآخر؛ بل ويحاول استئصال الآخر كلية ...
فعلاً ...
مرحلة زوغان الأبصار ...
فاللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه.


ثم ...
د. حمدي شعيب

الخميس، 26 مايو 2011

المقطع الفائز بالجائزة الأولى في مهرجان كان: أفعل شيئاً ... ولا تستقل بأي عطاء ... وأتقن فن إسعاد الآخرين


درس عملي وبسيط وبريء وتلقائي في العطاء والإيجابية
أفعل شيئاً ولا تعجز ...
لا ترد سائلاً ...
لا تخذل من قصد بابك ...
فالكريم يفتح لك أبوابه آناء اللليل وأطراف النهار ...
لا تتحجج فالطفلة حجة على ترددك وحججك ...
وتأمل قيمة العطاء وأثره على السائل ...
وتامل كيف كافئ الغلام المريض تلك الطفلة المعطاءة الإيجابية ...
فلا تنس ذوي الفضل عليك ...
وتذكر كل من ناصروك فادع لهم وقلدهم ...
وكما علمك الحبيب صلى الله عليه وسلم:

(أتقوا النار ولو بشق تمرة)
وتذكر الرسالة الإيجابية من قوله تعالى:
"وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ". [النور15]

مع تحيات محبكم د. حمدي شعيب

الأربعاء، 25 مايو 2011

كيف نتعرف على هموم أبنائنا التي تنتج عن أخطائنا الخطيرة!؟

-->
هموم الصغيرة وأخطاؤنا الخطيرة
اعترافات حزينة ...
من أم فاضلة حزينة ...
حول صغيرتها الحزينة ...
كانت سبباً في هذه المقالة ...
وباباً لفتح سلسلة من الدورات التربوية الرائعة ...
حتى لا أرى بعدها أباً مهموماً أو أماً حزينة!.
ما هي تلك الهموم التي أحزنت الطفلة الصغيرة الجميلة جراء أخطاء الكبار الخطيرة؟!.
من فضلك افتح هذا الرابط

الاثنين، 23 مايو 2011

إحذر خطر الصورة الذهنية الذاتية!


إحذر خطر الصورة الذهنيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
إسريف معجزة تركية
هذا الفنان يكون صورة ذهنية في عقله للشيء أو الشخص بمجرد لمسه بيديه؛ ...
فيحولها إلى خطوط وألوان مقاربة لما لمسه من الشيء أو الشخص!!!؟؟؟.
وهكذا يراك الآخرون وتنطبع صورتك في عقولهم بمجرد لمسهم لشخصيتك!؟.

وهذا اللمس قد يكون معنوياً بسماع أخبارك!.
وقد يكون مادياً بتعاملهم معك!؟.

مع تحيات محبكم: د. حمدي شعيب

الخميس، 19 مايو 2011

الإسلاميون ... وخطر الخندق!؟

ما هو المغزى المعاصر للكلمات الرائعة من الخبير التربوي والمؤرخ العظيم ورقة بن نوفل للحبيب صلى الله عليه وسلم في حوارهما الشهير؟.

ولماذا نعلن أنه من العيب أن نظل نتبرأ من ميراث حضارتنا الإسلامي العظيم؛ تحت الخوف من الاتهام بالانقلاب على الشرعية الثورية، أو أن نخسر توافقات مع شركائنا الليبراليين في الثورة؟.

أو نظل نراوح في خندق الفكر الدفاعي!؟.

لمتابعة إجابات هذه الأسئلة وغيرها من فضلك افتح موقع (منارات).

أو افتح هذا الرابط.

أو هذا الرابط.

الثلاثاء، 17 مايو 2011

ولدي ... وأخطائي التربوية القاتلة!؟

هل ندمت يوماً على أخطاء ارتكبتها في حق أبنائك؟
هل تستشعر بوخز يؤلمك في أعماق نفسك أنك آذيتهم يوماً على خطأ لم يدرونه أو يقصدونه؟
هل تمتلك رغبة داخلية في التصحيح؟
فالآن ...
آن الوقت ...
فلا تتأخر ولا تتردد ..
فلنكن إيجابيين ...
لنتعاون ونشارك في عملية الاستدراك والتصحيح معاً ...
دعوة للمشاركة والإيجابية في معرفة وإجادة ...
سجل اسمك في وحدة التنمية البشرية بمركز ولدي الطبي للأطفال بدمنهور ...
على هاتف 3335854-045-002
في دوراتنا التنموية ...
دورة: أخطائي التربوية القاتلة مع أبنائيمع تحيات محبكم: د. حمدي شعيب

القواعد الذهبية للسعادة الزوجية

ما هي القواعد الذهبية للسعادة الزوجية؟
ما هي مهارات التعامل مع شريك حياتك؟
كيف تجيد فنون الاحتفاظ بنصفك الآخر؟
وأسئلة كثيراً سنشارك في إجابتها من خلال الدورة بعونه تعالى
(سجل اسمك في وحدة التنمية البشرية بمركز ولدي الطبي للأطفال ...
على هاتف أرضي 3335854-045-002
ولنرتقي معنا)
مع تحيات محبكم: د. حمدي شعيب

الثلاثاء، 10 مايو 2011

عزيزي الوالد ... لا تحطم من أحبك!

آباء ... مذنبـــــــــــــــــــــــــــــون!؟
تلقيت دعوة كريمة لتقديم برنامج أسبوعي على إحدى الفضائيات بعونه تعالى يختص بتربية الأبناء والعلاقات الأسرية.
ولم أزل في مرحلة تفكير في إسم وفقرات البرنامج.
فدعواتكم ورجاء أن تعيونني في اختيار الإسم والفقرات.
وهذه صرخة إلى كل أب وأم لا تحطما أحبابكم!؟.

للزيد من فضلك تابع هذا الرابط.

السبت، 7 مايو 2011

لا تظلم ... فتستعدي الحق سبحانـــــــــــــــــــــــه

خفْ ممن لم يجد له ناصراً عليك إلا الله
"اتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام يقول الله عز وجل وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين". [شرح كتاب الشهاب - الصفحة أو الرقم: 369 ـ خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح]
إياك والشـــــــــــــــــــــــــــــــرارة
"اتقوا دعوة المظلوم، فإنها تصعد إلى السماء كأنها شرارة". [الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 149 خلاصة حكم المحدث: صحيح]
لا تستهين بالمظلـــــــــــــــــــــــوم
"اتقوا دعوة المظلوم، وإن كان كافرا، فإنه ليس دونها حجاب". [الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 150 خلاصة حكم المحدث: صحيح]
لا تعرض نفسك لانتقامه سبحانه
خرج احد الصيادين صبيحة يومه يطلب رزقاً حلالا فرمى شبكته فلم يخرج شيئا فاخذ يبتهل إلى الله فأولاده يصرخون جوعا في بيته واقتربت الشمس من المغيب فرزقه الله سمكه ضخمه فحمد الله تعالى وأخذها مسرورا إلى بيته وإذا بملك قد خرج للنزهة فرآه فأحضره وعلم ما معه فأعجبته السمكة فأخذها عنوه وذهب إلى قصره فأراد أن يدخل سرورا على الملكة فأخرج السمكة أمامها فاستدارت السمكة وعضت اصبعه فلم يسترح ليلتها ولم ينم فاحضر الأطباء فأشاروا بقطع اصبعه ولكنه لم يسترح بعدها لأن السم قد تسرب إلى يده فأشاروا بقطع يده ولكنه لم يسترح أيضا بل اخذ يصرخ ويستغيث فأشاروا بقطع ذراعه فاستراح من الآلام الجسدية ولم تهدأ نفسه فعلم الأمر فأشاروا عليه أن يذهب إلى طبيب من أطباء القلوب (العلماء الحكماء) فذهب واخبره قصه السمكة فقال له: لن تهدأ إلا إذا عفا عنك الصياد فبحث الملك عن الصياد حتى وجده وشكى إليه أمره واستحلفه أن يصفح عنه فعفا وصفح عنه فقال له الملك: ماذا قلت في؟. فقال: ما قلت سوى كلمه واحدة : اللهم إنه اظهر على قوته فأرني فيه قدرتك.
مع تحيات محبكم: د. حمدي شعيب

الأربعاء، 4 مايو 2011

لماذا ... ومتى ... يموت الملـــــــــــــك؟!

عندما شاهدت خبر اغتيال الشخصية الأسطورية أسامه بن لادن؛ وبدأت معه الآلة الإعلامية توجه الجماهير من الاهتمام بالفاعليات الملتهبة ليوميات الثورات العربية إلى فتح باب لن ينغلق ليحللوا وليختلفوا حول هذه الأسئلة التي لن تجد إجابات مرضية سواء بقصد أو غير قصد؛ مثل:
من ومتى وكيف ولماذا الآن تم قتله؟!.
هل هناك تنظيماً حقيقياً يسمى القاعدة أم هو أسلوب ومدرسة مواجهة للعلو الغربي ضد الإسلام؟!.
هل كانت هناك علاقة حقيقة بين القاعدة وتدمير برجي التجارة الأمريكيين؟!.
هل انتهت القاعدة باغتيال بطلها الأول وقائدها ومؤسسها؟!.
هل تم تسريب الخبر بحرفية بالغة في وقت معين لتوجيه الرأي العام العالمي؛ خاصة العربي عن مخططات معينة وأحداث معينة وثورات معينة تؤكد نظرية المؤامرة؟!.
هل هي رسالة للعالم لتلميع أسطورية الذراع الأمريكي المخابراتي (CIA) والعسكري الذي يمرح في كل الأرض، والذي تلقى ضربات مهينة في الآونة الأخيرة؟.
تذكرت هذه القصة الطريفة التي سمعتها منذ زمن سنوات بعيدة قصها د. عيسى عبده الخبير الاقتصادي رحمه الله.
لمتابعة القصة من فضلك افتح موقع (المصريون).
أو افتح موقع (منارات).

أو هذا الرابط.

الثلاثاء، 3 مايو 2011

سوف نبقى هنـــــــا


سوف نبقى هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
أنشودة رائعة ومؤثرة ...
أبكتني حباً ومشاركة لأحبابنا الثوار في ليبيا ...
فاللهم انصرهم وفرج كربهم ...
اللهم عليك بالطغاة وأذلهم ...
اللهم عجل بهلاكهم ...
اللهم أزل ملكهم هذه الساعة ...
اللهم خلِّص العباد والبلاد منهم.

مع تحيات محبكم: د. حمدي شعيب

الأحد، 1 مايو 2011

لا تصنع وهمك بيديك ... ولا تقاتل ذاتك بذاتك!؟


الموهوم ... والقاتل الصامت
احذر هذا القاتل الصامت لصورتك الذهنية الذاتية ...
إنه حديث الذات ...
إنه إما يحفزك فيرفع صورتك الذهنية الذاتية داخلك فتصبح فعالاً وإيجابياً ...
وإما يثبطك ويشوه صورتك الذاتية داخلك فتصبح كلاً وسلبياً.